تاونات : مستخدم بالمستشفى الإقليمي يفجرها : “موت بهيجة ناتج عن اهمال و انا شاهد عليه “
قدم السيد أيوب مغناوي مستخدم سابق (قبل طرده ) بالمستشفى اللإقليمي بتاونات شهادته في قضية موت” الأم بهيجة ” ، باعتباره كان حاضرا بل كان جزءا من اللإجراءات التي العادية التي كانت المرحومة موضوعها الرئيس بعد دخولها لقسم الولادة .. و فيما يلي شهادة المستخدم كما نشرها على صفحته الشخصية على الفايسبوك و تناقلتها مواقع مختلفة : ” أنا ايوب مغنوي كنت الى غاية ليلة الخميس مستخدما بالمستشفى الاقليمي لتاونات كمرافق للمرضى داخل المشفى بمعنى مسؤول عن نقل المربض في الكرسي المتحرك و (البياص) داخل المشفي و في يوم الخميس صباحا كنت ازاول مهامي بشكل طبيعي في مصلحة الولادة بالمستشفى حتى نودي علي من طرف آلبنات المسؤولين عن النضافة (بنات الميناج) ..اعلموني بانهم جهزوا السيدة بهيجة المسيح فوق البياص وانها مستعدة.. و على اتره قمت باخد السيدة نحو المصعد لكي انقلها الى المركب الجراحي (بلوك ) لكي تلد بالعملية .. و انا ذاك كانت السيذة بهيجة خائفة قليلا وعلى الساعة 9.30 صباحا وضعتها فوق طاولة المركب الجراحي بالقاعة المخصصة للولادة في انتظار الطبيب..عدنان لوبا ….و بعد مرور ساعتين ذهبت كي ارى ان انتهو آم لا اذ بي اجدها مازالت كما وضعتها وكانت جد قلقة و سالتني ان كانت هناك مشكلة نضرا لتاخرها وهي لوحذها ..حتى الساعة 12.07دخل الطبيب عدنان لوبا الى (بلوك) وسالوه الممرضون الذين يعملون بالمركب الجراحي عن سبب التاخر اجابهم انه كان بالمكتب يعاين المرضى …ولكنه لم يكن بالمكتب بالمستشفى الحكومي ولكنه كان يعاين المرضى بالمصحة الخاصة لجواد لانه يتلقى اتعابا طائلة من مصحة جواد اما بالمستشفى الحكومي فليس هناك من يحاسبه.. وفور دخوله قاعة الولادة بالمركب الجراحي بدا بالشتم والسب وترديد عبارة… (و انا غي بوحدي ) و رشق علبة الادوات الجراحية مع الارض …وعلى الساعة1الساعة14.00 اعلموني بانهم انتهوا وصعدت كي انزلها وارجعها مكانها ..عند صعود بها بالمصعد قلت لها : ^ مبرووك اختي بهيجة الحمدالله على سلامة….فكان اول جوابها …تفووو على طبيب …قلت لها ولماذا ….قالت لي بان الطبيب رشق عليها علبة الادوات الطبية وانه قام بسبها….وبعد ارجعتهالمكانها ودخلت آمها كي تعتني بها اد بها تذهب الى القابلات ترجوهم كي يطلوا على ابنتها و لم يعطوها وقتا و قالو لها بانه مجرد بهتان….عندما ضهرت علامات الموت عليهابحيت اصفرت و غم لون ازرق وجهها قمنا و زملائي باخدها البلوك حيت كانو ينعشون قلبها و اعطوها حقنا من الادرينالين و على الفور تم الاتصال بالمندوبة و المسؤولين ليتدراكو الموقف …..و انا عندما صرحت وقلت بان ‘ اللهم هذا منكر السيدة ماتت بسبب الاهمال …..تم طردي على الفور على الساعة23.45ومن تلك اليلة وانا بلا عمل الى يومنا هذا ….و انا مستعد لقول الحقيقة حتى امام سيدنا ……لان اللهم هدا منكر الكتير من الجرائم تقع بهذا المستشفى….حتى لم نعد نعد نعرف في ملكية من هذا المستشفى……..هذا هاتفي (نحتفظ برقمه الهاتفي) لمزيد من المعلومات من المعلومات…نرجوو ايصال الرسالة والتدخل للوقوف على الحقيقة ” . انتهى شهادة ايوب مغناوي نقلناها كما هي للأمانة الصحفية . هذه الشهادة تزكي و تدعم بقوة ما ذهب اليه متتبعون لما يقع داخل مستشفى تاونات من اهمال و فوضى و تسيب ، ضحاياه كثر و يزدادون يوم بعد يوم دون تدخل السلطات الوصية او اي جهة عليا قادرة على ايقاف هذا النزيف الذي يودي بارواح بريئة كل مرة .
loading...

التعليقات على الموضوع