في الوقت الذي أجمعت فيه أغلب الدول الأعضاء بالاتحاد الافريقي على قبول انضمام المغرب إلى الاتحاد الافريقي بعد 33 من الغياب، عارضت 12 دولة طلب المغرب.
ولعب الرئيس الجديد للإتحاد الافريقي ألفا كوندي، رئيس غينيا كوناكري دورا محوريا في إسماع صوت أنصار المغرب داخل الاتحاد، في الوقت الذي عارضت فيه الجزائر، جنوب أفريقيا، زيمبابوي، جنوب السودان، ناميبيا، الموزمبيق، مالاوي، اللوسوتو، كينيا، وأوغندا، بالإضافة إلى ممثل البوليساريو، قرار عودة المغرب للاتحاد الإفريقي.
وفي مقابل ذلك حضي طلب المغرب بموافقة 39 دولة من دون أي شروط، ليصبح بذلك المغرب رسميا العضو رقم 55 في الاتحاد الإفريقي.
loading...

التعليقات على الموضوع