خطر...القاء القبض على عساس في كازا كان يعدب النساء الباغيات على طريقة الافلام البورنوغرافية


فضيحة تتشابه نوعا ما مع ملف الكوميسير ثابت الشهير، ولكن فاش؟ في تعذيب النساء واحتجازهن والتلذذ بتعنيفهن بشكل سادي. الأمن ديال الدائرة 31 ببلفيدير التابعة للمنطقة الأمنية عين السبع الحي المحمدي، وفق مصدر “كود”٬ قرقبات هادي أسبوع على عساس في الـ38 من العمر، والتهمة احتجاز واغتصاب وتعذيب 7 نساء يكسبن معيشهن من امتهان الجنس.
العساس٬ وفق مصدر “كود”٬ اسمه “س .س”، كان يعمل بدار الضريبة ببلفيدير، طيلة عامين، كان يستدرج النساء العاملات في الجنس للدار ديالو، بعدما يغريهن بالمال وأنه غيتهلا فيهم ويحسن معاملتهن.
فما أن تدخل ممتهنة الجنس إلى البيت، السيد كيتقلب حسب مصدر “كود”، كيشدهم كيمارس معاهم الجنس بعنف، وكيضربهم ويشبع من عصاتهم، ويعذبهم.
بعض الضحايا من النساء عاودو للأمن آش كان كيطرا ليهم، كيدخلهم وكيسد الباب وكيلوح الساروت من تحت الباب باش ممتهنة الجنس متخرجش.
من بين الضحايا٬ وفق مصادر “كود” سيدة في نهاية الأربعينات من العمر، شدها نعس معها، ووخوا الماء في الدار وجبد سلك كهربائي وبرونشاه مع البريز ديال الضو ودارو ليها في بزازلها كان غيقتلها صعقا.
ضحية أخرى زوجة بزناس يقبع حاليا في عكاشة اضطرها الفقر للعمل في الدعارة وهي حامل في شهرها الخامس، شدها ونعس معاها وبغا يطيح ليها بنادم، ولكن هيا في الأخير لي فرشاتو ودارت شكاية عند الأمن، قبل ما يزعمو باقي الضحايا من ممتهنات الجنس ويحكيو كلشي للبوليس.
العساس لقاو عندو فيديوهات للضحايا، كان يجبرهن على الضحك والابتسام خلال جلسات التعذيب المازوشي، وهو كيصور الفيديوهات بحالا كيديو داكشي على خاطرهم وفق مصدر “كود”.
هاد المجرم السادي، داز عند الشرطة القضائية لعين السبع الحي المحمدي وعصراتو مزيان، قبل أن تحيله على غرفة الجنايات باستئنافية الدار البيضاء، بتهمة الاغتصاب والاحتجاز والتعذيب.
loading...

ليست هناك تعليقات