المغربي يوجه تحذير من تسلل عناصر” داعشية ” إلى حدوده عبر الصحراء الليبية
كشفت تقديرات أمنية مغربية أن الصحراء الكبرى، والمُمْتدة من ليبيا إلى
المغرب، والخالية من أية سلطات أمنية، تشهد زحفا وتسللا من جانب المئات من
عناصر تنظيم داعش الذين فروا من ليبيا في أعقاب هزيمة التنظيم في مدينة
سرت، وهو ما يجعل السلطات الأمنية المغربية معنية جدا بما يحصل من تطورات
سياسية وأمنية في ليبيا، علما أن زحفهم وتسللهم المستمر جعل أعدادهم تقترب
من 5000 آلاف عنصر مسلح.
وبحسب التقديرات فإن السلطات الأمنية تقتفي أثر نحو 350 من عناصر داعش في الداخل المغربي تقول التقديرات إنهم يفعلون ما في وسعهم من أجل التسلل من قبضة السلطات المغربية نحو بؤر القتال في ليبيا وسوريا والعراق، لكن الأخطر بحسب التقديرات هو وجود 700 متطرفا تلقوا تدريبات في معسكرات جهادية خارج المغرب، لكنه ليس معلوما “وِجْهة أو مسار” هؤلاء، وما إذا كانوا داخل المغرب أو خارجه.
وبحسب التقديرات فإن السلطات الأمنية تقتفي أثر نحو 350 من عناصر داعش في الداخل المغربي تقول التقديرات إنهم يفعلون ما في وسعهم من أجل التسلل من قبضة السلطات المغربية نحو بؤر القتال في ليبيا وسوريا والعراق، لكن الأخطر بحسب التقديرات هو وجود 700 متطرفا تلقوا تدريبات في معسكرات جهادية خارج المغرب، لكنه ليس معلوما “وِجْهة أو مسار” هؤلاء، وما إذا كانوا داخل المغرب أو خارجه.
loading...

التعليقات على الموضوع